الآن… لبنانيات سائقات تاكسي

قدمت شركة "بنات تاكسي" مشروعاً لتأمين سيارات زهرية ، تقودها سائقات لبنانيات ، حيث تقدمن خدماتهن لنقل النساء ، بعد ما كان هذا العمل قاصراً على الرجال فقط في لبنان .

وفي هذا الجانب أشارت صاحبة المشروع "نوال ياغي فخري" إلى اعتقادها بأن هذه الفكرة ستجد صعوبة في تأمين سائقات من النساء ، إلا أن وضع الإعلان في الصحف قد لاقى عشرات الطلبات ، من النساء اللاتي يرغبن في هذه الوظيفة.

كما أوضحت فخري أنّ اختيارها للسائقات يتطلب معايير معينة ، وهي : أن تفوق أعمارهن الثلاثين ، وأن تكنّ ناضجات ، وأنيقات ، بالإضافة إلى كونهن مهذبات ( عز الطلب..... يا جماعة اللي يبي يكمل نص دينه تراهن نقوة) ، كما أن الأناقة جزء لا يتجزأ من الصفات المطلوبة في السائقة. ( وبنبرة مصرية بلدية نقول : اللـــه اكبــــررر )

وفي هذه الأثناء نوهت أن لبنان بلد سياحي ، ويقصده الكثير من السيّاح ، لاسيما من الخليج ، كذلك فإن المرأة الخليجية تفضل التنقل برفقة امرأة ، ولعل قيادة النساء أكثر أماناً من قيادة الرجال ( متأكدين ؟! اعتقد من الناحية النفسية) ، ومن ثمَّ تلقى هذه الفكرة رواجاً ، إضافة إلى أنها تقدم خدمات إضافية للسيّاح العرب. (لألألألأ .. ليش يروح بالكم بعيــد .. أكيد القصد من الخدمات الاضافية انها تفتح الباب وتسكره ، توفر لكٌنَ ككرفاية متروسة مكياج لتظبيط الشكل وخصوصا ان بنات الخليج متخصصين بسكب المكياج سكبا على وجوههن قبل ما ينزلون من التاكسي وبالنهاية بتلاقون مرايا تسنعون فيه نفسكن لزوم كرفاية التمكيج...)

يازتلي سالفة تأنيث الجمل

بالنهاية الشغل مو عيب والفكرة جدا جميلة
وفيها فكرة تسويقية متخصصة لفئة الجنس اللطيف من سياح لبنان وخصوصا من دول الخليج العربي

... نوت ...

زهبوا نفسكم ترى رزنامتي بتتغير وكل عام وانتن وانتم بخيـــــر هجريا وميلاديا